شمسُ العَطاءِ لا تَغيب مِنَّا إِلَيْكَ يَا صَاحِبَ الرُّوحِ الطَّيبَةِ السَّلاَم، وَمِنَ الله نَرْجُو أَنْ يُدْخِلَكَ في رَحْمَتِهِ سُبْحَانَهُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلَامُ، وَأَنْ يَكُونَ مَثْوَاكَ الجَنَّةَ دَارَ السَّلاَمِ، جَزَاءَ مَا تَرَكْتَهُ فِينَا مِنْ خَيْرٍ وَ وِئَامٍ. وَ مَا ربَّيْتَنَا عَلَيْهِ مِنْ مَحَبَّةٍ لِدينِنَا وَوَطَنِنَا وَمَلِكِنَا الهُمَام